ثمة خدمات كبرى لا حصر لها تقدَّم للمواطن من قبل الدولة، وهناك جهات رقابة تنظر في شكاوى أي مواطن إن أُخِّل بتنفيذ هذه الخدمات أو تعثَّرت؛ مثل: هيئة الاتصالات والفضاء، وتقنية المعلومات، وهيئة التأمين، وهيئة تنظيم الكهرباء، فشكراً لقيادتنا الرشيدة على إيجاد مثل تلك الهيئات للإشراف على الشركات المنفذة ومزودي الخدمة.
تلك الجهات نجد منها كمواطنين ومقيمين تجاوباً سريعاً لكل شكوى ترد إليها، والهدف تذليل كل العقبات ليحصل كل من يعيش في أرضنا؛ مواطناً أو مقيماً، على أعلى درجة من الراحة، وإشرافها الرقابي ليس للمحاسبة على التقصير فحسب، إنما أيضاً محفزاً لمزودي الخدمة للتنافس وتقديم الخدمات بشكل أفضل وأعمق.
أما الذي نتمناه ونتطلع إليه؛ فهو إنشاء هيئة تشرف على أعمال الأمانات والبلديات، تستمع لشكاوى المواطن وتنظر فيها وتنفذها بهدف اكتمال المنظومة الخدماتية البلدية، وتحقيق جودة الحياة وفقاً لما تتطلبه (رؤية 2030)، وسيكون لهذه الهيئة دور كبير في الارتقاء بالخدمات البلدية، وتفعيل التجاوب مع المواطن لتحقيق رغباته.
تلك الجهات نجد منها كمواطنين ومقيمين تجاوباً سريعاً لكل شكوى ترد إليها، والهدف تذليل كل العقبات ليحصل كل من يعيش في أرضنا؛ مواطناً أو مقيماً، على أعلى درجة من الراحة، وإشرافها الرقابي ليس للمحاسبة على التقصير فحسب، إنما أيضاً محفزاً لمزودي الخدمة للتنافس وتقديم الخدمات بشكل أفضل وأعمق.
أما الذي نتمناه ونتطلع إليه؛ فهو إنشاء هيئة تشرف على أعمال الأمانات والبلديات، تستمع لشكاوى المواطن وتنظر فيها وتنفذها بهدف اكتمال المنظومة الخدماتية البلدية، وتحقيق جودة الحياة وفقاً لما تتطلبه (رؤية 2030)، وسيكون لهذه الهيئة دور كبير في الارتقاء بالخدمات البلدية، وتفعيل التجاوب مع المواطن لتحقيق رغباته.